جهود مشتركة تكتب قصة النجاح في محطة القيصومة
اقتباس نص الخبر :
Station Superintendent H. C. Davis is shown with some of the crew who help him run Qaisumah. Left to right: O. O. Kitmitto, office superintendent; I. L. Hallaq, payroll clerk; Davis; Ben Davies, maintenance foreman; C. Matherne, maintenance superintendent of the pipeline; T. Kroner, construction foreman; K. Armstrong, government relations; M. Jabbours, office clerk; and M. E. Wardini, head office clerk.
وترجمته النص إلى العربية:
يظهر مدير المحطة ه. سي. ديفيس في الصورة مع بعض أفراد الطاقم الذين يساعدونه في إدارة محطة القيصومة. من اليسار إلى اليمين: أ. أ. كتمتو، مدير المكتب؛ إ. ل. حلاق، كاتب الرواتب؛ ديفيس؛ بن ديفيس، مشرف الصيانة؛ سي. ماثرن، مدير صيانة خط الأنابيب؛ تي. كرونر، مشرف البناء؛ ك. أرمسترونغ، علاقات حكومية؛ م. جبور، كاتب المكتب؛ وإم. إي. ورديني، رئيس كتّاب المكتب.
مصدر المجلة
تاريخ النشر ابريل 1, 1953
التعليق على الصورة :
وسط أجواء من العمل الجاد وروح الفريق، التقطت هذه الصورة التذكارية لمدير محطة القيصومة السيد ه. سي. ديفيس، محاطًا بنخبة من الكفاءات التي أسهمت معه في إدارة المحطة وتسيير أعمالها اليومية بكفاءة واقتدار.
يظهر في الصورة، من اليسار إلى اليمين:
- أ. أ. كتمتو، مدير المكتب
- إ. ل. حلاق، كاتب الرواتب
- ه. سي. ديفيس، مدير المحطة
- بن ديفيس، مشرف الصيانة
- سي. ماثرن، مدير صيانة خط الأنابيب
- تي. كرونر، مشرف البناء
- ك. أرمسترونغ، مسؤول العلاقات الحكومية
- م. جبور، كاتب المكتب
- إم. إي. ورديني، رئيس كتّاب المكتب
عمل هذا الفريق بتناغم كبير تحت إشراف ديفيس، حيث تولى كل فرد منهم مهمة محددة لضمان سير العمل اليومي دون انقطاع.
فقد أشرف مدير المكتب على الجوانب الإدارية، وتولى كاتب الرواتب مسؤولية التنظيم المالي للموظفين، فيما تكفّل مشرفو الصيانة والبناء بمتابعة الأعمال الميدانية وضمان جاهزية المنشآت والبنية التحتية الحيوية. ولم يكن دور العلاقات الحكومية أقل أهمية، إذ ساهم في تعزيز التعاون مع الجهات الرسمية، ما سهّل تنفيذ المشروعات بكل يسر.
تعكس هذه الصورة جانبًا من قصة نجاح محطة القيصومة، التي كانت تمثل محورًا مهمًا في شبكة الخدمات بالمنطقة، ومدرسة حقيقية لتخريج الكفاءات الفنية والإدارية.
إن ما تحقق من إنجازات في تلك المرحلة لم يكن ليُكتب لولا تضافر الجهود والإيمان المشترك بأهمية العمل الجاد والالتزام الجماعي، وهو إرث يبعث بالفخر ويستحق أن يُحكى للأجيال القادمة.